إِنّما تَکون الشَهواتُ مِن ضَعفِ القَلبِ. ومَنِ انقادَ إلَى الطُّمَأنینَةِ قَبلَ الخِبرَةِ فَقَد عَرَّضَ نَفسَهُ لِلهَلَکةِ، وَلِلعاقِبةِ المُتعِبةِ؛